هذا و قد شهدت عمليّة التخريب كسر قفل باب أحد الأقسام , كسر أقفال الخزانات الموجودة و لم نتأكد من وجود سرقة أو ما شابه , و لم يكتفي المخربون بهذا القدر فقط بل أقدموا على أعمال تخريب للطاولات و الصبّورة.
لم يتم إلى الاَن التعرف على هويّة من قام بهذا العمل المخزي حسب أحد المدرّسين و لكن هذا إنذار حقيقي لما تؤول إليه وضعيّة المؤسسات العمومية بقلعة الأندلس.





